قال النائب غسان سكاف بعد لقاء السفير_السعودي وليد_البخاري أن زمن المناورات السياسية سينتهي مع حلول السنة_الجديدة والكلام الرئاسي الجدي سينطلق في ألأيام الأولى بعد رأس_السنة.
في الاتصالات التي أجراها مؤخراً لمسنا جدية واهتمام كبير من المجتمع_الدولي بالتوازي مع تصميم داخلي, ما يؤكد انه سيكون للبنان رئيس_للجمهورية تُفتح له أبواب قصر_بعبدا في 9 كانون الثاني 2025.
و شكر المملكة_العربية السعودية على الجهود التي تقوم بها في المساعدة على ضبط إيقاع جلسة 9 كانون الثاني بحيث أصبحت لائحة المرشحين تقتصر على الأسماء الجدية فقط والتي تعكس مرحلة إقليمية ودولية جديدة وتوافق داخلي.
نحن لا نريد أن يصبح العالم في وادٍ و لبنان الإنكار والتذاكي في وادٍ آخر وعلينا انتخاب رئيس قبل أن تفاجئنا الأيام المقبلة بتطورات جديدة تؤدي الى انكفاء المجتمع الدولي ونحن عراة"